رمَضان يَقتَرب أوشَكت طرقاته أن تدُق,
وَ فِى يَدَيهِ يحمِل لقُلوبنَآ خيراً وَ لقَريتنآ جَمَالاً ورونقاً ايمانيّاً مختلفاً ,
رمضآنُ بنكهَةِ قَرْيَتِنآ مزَاجُهُ مختَلِفُ,
نَكهةُ مفعمَةً بصوتٍ الشيخ عبد الله
فى صَلاةِ التراويح,
"وما أن تحمل النسمات الروحانية صوت الشيخِ الى أذنىّ
حتى أذهب للصلاة مسرورا أسابق ظلّى للوصول الى مسجد الزاوية
وفى الصلاة اسلّم روحى لصوته مطمئنّا لاخلاصه...
صوته ليس مناخا وحالة فحسب انه يخترق الجسد ليمزج روحى بروح الله وآياته
......صوت يطهر النفس بآيات الله",,,,,
مباركةٌ قدَماكَ يارمَضَآن,
بكَ تتبَاهى مَسَاجدنآ
رَمضآنُ يعيد تركيب روحى مرة أخرى,
يمزج جسدى الطينىّ بسماء لانهائيّة الرحمة
مباركةٌ قدَماكَ يارمَضَآن,
بكَ تتبَاهى مَسَاجدنآ
رمضان هذا العَام سيكُون مُختَلف بِرحماته وَ مغفرتهُ وَ عُتقائه وَ خيره
رمضان جنّة تطُوف الْأرض ثَلَاثون يوماً وَ هدايَاه لنَا عَظِيمَة .. أي وَ ربى عَظِيمَة
أقسَمت عليكَ يَارب أن لَا يمُر رمضّان إلّا وَ أبدَلت حالنَا خيراً و نَصراً وَ عزة
وَ أن لَا يمُر إلّا وَ قَريَتنآ جنّة يتَنَعم فِيها المُسلمون وَ غير المسلمون :")
رددُوا معِى :- اللهُم بلغنَا رمَضان,
0 التعليقات:
إرسال تعليق